رغم المطالبة الحازمة من المجتمع الدولي بوقف الإبادة الجماعية ودعم 14 دولة لمشروع قرار وقف إطلاق النار، أعاقت الحكومة الديمقراطية الحاكمة في أمريكا اعتماد هذا القرار، مما يواصل شراكتها التي استمرت 13 شهرا في الإبادة الجماعية في غزة. وأثبتت أنها لا تولي أي قيمة لأرواح الأبرياء ولا أي أهمية للسلام والاستقرار في المنطقة.