منشور للدکتور أمیرعبداللهیان على انستغرام فی ذکرى رحیل الإمام الخمینی (رض)
إن الإمام الخمینی ومدرسته فی التوحید غیّر فی البدایة أفکار وقلوب الأحرار وذوی الفکر الحر فی إیران والأمة الإسلامیة والعالم، ثم تحدی النظام الدیکتاتوری والهیمنة العالمیة.
العامل الدافع وراء هذا التحول العظیم الصانع للتاریخ، وفق کلام قائد الثورة، کان الإیمان والأمل.
الإمام الخمینی حقیقة حیة دائما، ونهضته الجاریة والنشطة، تخطت جمیع أنواع المکائد والمؤامرات والدعایة الاعلامیة الخبیثة للأعداء اللدودین للشعب الایرانی وباقی الشعوب الحرة فی العالم، وتمضی نحو النظام العالمی الجدید والحضارة الإسلامیة الجدیدة بخطوات ثابتة بقیادة قائد الثورة الاسلامیة الحکیمة.